الذكاء الاصطناعي: كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد جيل زد في تعويض ما فاته من مهارات مهنية؟

موظفان من جيل الألفية يستخدمان وسائل تكنولوجيا

صدر الصورة، Getty Images

بدأ أبناء جيل زد حياتهم المهنية في وقت عصيب. فهل سيساعدهم تمكنهم من استخدام الذكاء الاصطناعي في تعويض ما فاتهم والمضي قدما على الصعيد المهني؟

لقد عانى جيل الألفية “جيل زد” من هبوط صعب في القوى العاملة غداة انتشار وباء كورونا، إذ فقد العديد من هؤلاء العمال الجدد فرصة اكتساب المهارات الأساسية واللينة التي يتم الحصول عليها عادةً من خلال العمل جنبًا إلى جنب مع زملائهم الأكبر سنًا.

ومع ذلك، كأول جيل رقمي بالكامل، فإن طلاقتهم الفطرية في استخدام التكنولوجيا يمكن أن تساعدهم في تعويض ما فقدوه وفي تكوين بعض من هذه الحيثيات في العمل، خاصة وأن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءاً مهماً للغاية في العمل الحديث.

ترى إيما باري، أستاذة إدارة الموارد البشرية ورئيسة مجموعة “عالم العمل المتغيّر” في كلية كرانفيلد للإدارة بالمملكة المتحدة، كيف أن انفتاح جيل زد على التكنولوجيا الجديدة يضعهم في طليعة طريقة العمل الجديدة هذه.

المصدر

خدمات تحسين محركات البحث

Related posts